18 ديسمبر، 2022
ندوة علمية تحت عنوان (اللغة العربية جذور في عمق التاريخ)
بمناسبة يوم اللغة العربية اقامت كلية الآثار ندوتها العلمية الموسومة(اللغة العربية جذور في عمق التاريخ)يوم الأحد الموافق 2022/12/18 الساعة التاسعة والنصف صباحاًعلى قاعة الدكتور بهنام أبو الصوفبحضور أ.م.د. ياسمين عبدالكريم محمد علي عميد الكلية وعدد من أساتذة وطلبة الاثارتكون الندوة من ثمان محاضراتالمحاضرة الأولــى بعنوانمدخل الى اللغة العربيةالأستاذ الدكتور المتمرس عماد عبد يحيىالمحاضرة الثانيــة بعنوانالأصول الثنائية للجذور الثلاثية في اللغة العربية والاكديةأ. د. سالم يحيى خلفالمحاضرة الثالثــة بعنوانأبواب الفعل الثلاثي الصحيح في اللغتين الاكدية والعربية، دراسة مقارنةأ. م. د. امين عبد النافع امينالمحاضرة الرابعة بعنوانالحروف النطعية والشجرية في اللغة الأكديةأ. م. د. خالد حيدر عثمانالمحاضرة الخامسة بعنوانتأصيل مفردات متشابهة بين اللغتين السومرية والعربيةأ. م. عثمان غانم محمدالمحاضرة السادسة بعنوانالشكل والاعجام، دراسة تقابليه بين الخطين المسماري والعربيأ. م. د. احمد ميسر فاضلالمحاضرة السابعة بعنواننائب الفاعل في اللغة الاكدية دراسة مقارنة مع اللغة العربيةم. د. عبد الستار احمد حسينالمحاضرة الثامنة بعنوانجسور التواصل بين اللغات العراقية القديمة واللغات العاربة المحكية (الفصيحة والعامية)م. م. محمد خضر عباسوخرجت الندوة بتوصيات مهمة
- تظهر الدراسات في اللغات العراقية القديمة (السومرية والأكدية بلهجاتها واللغات العاربة بشتى أنواعها) وشائج صلة عميقة بينها وبين اللغة العربية، لابد من المتخصصين في مجال اللغات القديمة من ابرازها، كونها شواهدٌ على قدم وأصالة لغتنا العربية، والتي تعد المعين الذي احتوى جميع تلك الشواهد.
- إن اللغة العربية من أغنى لغات العالم في الاشتقاق وفي تصاريف المفردات، إلى جانب غناها بالأصوات وغير ها من جوانب اللغة والبيان، فكل هذه الجوانب ارتكزت على اسس رصينة وثابتة، أغناها عما تمر به غيرها من لغات العالم من أطوار التغير عبر الزمن، وهذا لا يخفى عن أصحاب الاختصاص، فكلما توغلنا قدماً نجد شواهد اللغة العربية حاضرة، لذا يتوجب على المتخصصين دراسة تلك الأصول وابراز أصالتها.
- إن اللغة العربية من أغنى لغات العالم في الاشتقاق وفي تصاريف المفردات، إلى جانب غناها بالأصوات وغير ها من جوانب اللغة والبيان، فكل هذه الجوانب ارتكزت على اسس رصينة وثابتة، أغناها عما تمر به غيرها من لغات العالم من أطوار التغير عبر الزمن، وهذا لا يخفى عن أصحاب الاختصاص، فكلما توغلنا قدماً نجد شواهد اللغة العربية حاضرة، لذا يتوجب على المتخصصين دراسة تلك الأصول وابراز أصالتها.