كلية الآداب

على الرغم من انتشار فايروس كورونا الذي اجبر الناس على المكوث في منازلهم ردحا من الزمن الا ان هذا الحظر لم يدم طويلا فاليوم بمباشرة تدريسيي وموظفي جامعة الموصل وكلية الآداب اضيئت شموع الامل بعودة الحياة الى طبيعتها من جديد ومع المباشرة اعلن عن طي صفحة سيئة قضت مضاجعنا … فباشر تدريسيو وموظفو كلية الآداب معتمدين في ذلك التوكل على الله اولا واخرا، ومن ثم اعتماد النصائح والارشادات الصحية والتعليمات الادارية فيما يتعلق بالدوام واوقته وادامته … لتستمر كلية الآداب بتقديم العطاء العلمي والثقافي وتفتح ابوبها استعدادا لاستقبال عام جديد خال من الامراض والاوبئة …. عام ـ نسأل الله فيه الصحة والسلامة للجميع ـ يعيد التوازن من جديد الى البشرية ويعلن بلسان حاله اننا سنبقى فيها حتى يرث الله الارض ومن عليها …كلية الآداب عطاء دائم ونبع من ينابيع جامعة الموصل