كلية التربية الأساسية – برنامج عمل العميد
المحور الأول: التطوير الأكاديمي تطوير جودة البرامج الدراسية
- مراجعة وتحديث الخطط الدراسية من خلال:
– تشكيل لجان أكاديمية لدراسة تطوير المناهج في مختلف التخصصات وصياغتها من خلال تطوير برامج الدراسات والأبحاث المبتكرة بحيث تكون متوافقة مع احتياجات السوق ومتطلبات التعليم الحديث.
– إدخال مساقات جديدة في التخصصات الناشئة (مثل: التكنولوجيا التربوية، التعليم الإلكتروني، الذكاء الاصطناعي في التعليم- التنمية المستدامة).
- تعزيز التعلم الإلكتروني:
– تفعيل التعليم المدمج من خلال دمج أساليب التعليم التقليدي مع التعليم الإلكتروني لتعزيز تجربة التعلم.
– تطوير البنية التحتية للتعليم عن بُعد (منصات إلكترونية، مختبرات افتراضية).
– تدريب أعضاء هيئة التدريس على تصميم المقررات الإلكترونية من خلال اعداد برامج تختص بذلك.
– توفير مصادر تعليمية مفتوحة Open Educational Resources (OER) للطلبة.
- تحسين جودة التدريس:
– إقامة الدورات والندوات وورش العمل لتنمية مهارات التدريس الحديثة (التعلم النشط، التقييم التكويني ([1])).
– استطلاعات الرأي: إجراء استبيانات مع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس لتحديد نقاط القوة والضعف في أساليب التدريس الحالية.
– مراجعة الأداء الأكاديمي: تحليل نتائج الطلاب في المواد المختلفة لتحديد المجالات التي تحتاج للتطوير.
– تفعيل أساليب التدريس النشطة: من خلال إدخال استراتيجيات التدريس النشطة مثل التعلم التعاوني، والمحاضرات التفاعلية، وتطبيق القضايا الحقيقية في المناهج.
المحور الثاني: البحث العلمي والابتكار
- دعم البحث العلمي:
– التقييم والتخطيط: ويتم ذلك من خلال تقييم الوضع الحالي من حيث تحليل القدرات البحثية وإجراء دراسات استقصائية لتحديد الأنشطة البحثية الحالية لأعضاء هيئة التدريس والطلاب ومراجعة البحوث والمقالات المنشورة لتحليل بيانات النشر العلمي لأعضاء الهيئة التدريسية والطلاب من اجل تحديد المجالات الفعالة والمجالات التي تحتاج للتطوير.
– وضع أهداف واضحة وقابلة للقياس في مجال البحث العلمي، مثل زيادة عدد المنشورات في مجلات محكمة ومصنفة عالميا، وبناء شراكات بحثية جديدة.
– تخصيص منح بحثية للمشاريع التربوية المبتكرة.
– توفير الدعم المادي للمشاريع المبتكرة والريادية والتي تتوافق وتنسجم مع تطلعات الجامعة والكلية.
- إنشاء مراكز بحثية متخصصة:
– مركز لأبحاث التعليم الأساسي ورياض الاطفال.
المحور الثالث: إدارة الكوادر وتطويرهم
- تدريب الكوادر:
– اعداد برامج تطويرية لأعضاء هيئة التدريس (دورات في القيادة التربوية، الجودة الأكاديمية)، بالتعاون مع المراكز البحثية في الجامعة وخارجها .
– تدريب الإداريين على أنظمة الجودة والإدارة الحديثة والبرامج الحاسوبية المتطورة.
- دعم الطلبة:
– برامج الإرشاد والاعداد النفسي.
– أنشطة لتنمية المهارات القيادية والإبداعية (مسابقات، نوادي علمية وادبية، وفنون تطبيقية).
المحور الرابع: الإدارة المالية وتعظيم الموارد
- تطوير النظام المالي والمحاسبي في الكلية:
– رفع كفاءة الإدارة المالية من خلال:
– التحول إلى النظام المالي الإلكتروني
– تطبيق معايير المحاسبة الدولية (IFRS).
– تقليل استخدام الاوراق عبر التحول الكامل إلى الفواتير الإلكترونية.
– تخصيص جزء من الميزانية لدعم مشاريع صديقة للبيئة داخل الكلية.
- زيادة الإيرادات الداخلية من خلال:
أ. تنويع مصادر الدخل:
– برامج تدريبية مدفوعة: كتقديم دورات تدريبية قصيرة للمعلمين والمجتمع المحلي في مجالات مثل: (التعليم الإلكتروني، التربية الخاصة، القيادة التربوية).
– تصميم شهادات مهنية معتمدة بالشراكة مع جهات محلية أو دولية.
– الاستشارات التربوية: من خلال تقديم خدمات استشارية للمدارس والوزارات في تصميم المناهج أو تقييم الأداء.
ب. تحسين تحصيل الرسوم الدراسية:
– تفعيل منصات دفع إلكتروني (مثل: حوالات بنكية، محافظ رقمية) لتسهيل سداد الرسوم وتقليل التهرب.
– حوافز للدفع المبكر: تقديم خصم 5-10% للطلبة الذين يسددون الرسوم قبل الموعد المحدد.
ج. استغلال الأصول غير المستغلة:
– تأجير قاعات الكلية للمؤتمرات أو الورش خارج أوقات الدوام( قدر توفر الإمكانيات الإدارية والضوابط).
– تأجير مساحات إعلانية داخل الحرم الجامعي للشركات المحلية ( قدر توفر الضوابط ).
د. جذب التمويل الخارجي من خلال:
- المشاريع والمنح الدولية.
- الشراكات مع القطاع الخاص: كعقد شراكات مع شركات تكنولوجيا التعليم لتوفير أجهزة أو برامج مقابل إعلانات أو مشاركة في الأرباح.
- تحسين الكفاءة التشغيلية، كخفض التكاليف غير الضرورية.
- إدارة المخزون والمشتريات:
– استخدام برامج إدارة المخزون (مثل: SAP) لتجنب الهدر أو الشراء الزائد.
– التفاوض مع الموردين للحصول على خصومات جماعية.
- مركز اختبارات معتمد: كاستضافة اختبارات دولية (مثل: TOEFL, ICDL) مقابل رسوم.
- ضمان الاستدامة المالية:
– وضع ميزانية مرنة.
– تخصيص 20% من الإيرادات لصندوق طوارئ أو استثمارات مستقبلية.
– المراجعة الدورية من خلال تحليل مالي ربع سنوي لتقييم مصادر الدخل وتعديل الاستراتيجيات حسب الأداء.
المحور الخامس: العلاقات الدولية… ويتم من خلال:
- 1. توسيع الشراكات الدولية:
– إنشاء اتفاقيات مع جامعات دولية: من خلال تطوير شراكات مع مؤسسات تعليمية رائدة في دول مختلفة لتبادل الطلاب والأساتذة.
– المشاركة في مشاريع بحثية دولية: الانخراط في مشاريع بحثية مشتركة مع مؤسسات أكاديمية في خارج القطر.
- تطوير برامج تبادل الطلاب:
– برامج تبادل طلابي: ويتم من خلال تصميم برامج تبادل طلابي يتيح للطلاب دراسة فصل دراسي في جامعة شريكة خارج البلاد.
– استقبال طلاب دوليين: تسهيل استضافة الطلاب الدوليين في الكلية، مما يعزز من التنوع الثقافي والتعليمي.
- تنظيم مؤتمرات وورش عمل دولية:
– استضافة مؤتمرات علمية: وذلك من خلال تنظيم مؤتمرات دولية حول قضايا التعليم والتربية لجذب الأكاديميين والمختصين من جميع أنحاء العالم.
– ورش عمل دولية: وذلك بإقامة ورش عمل لتدريب الأساتذة والطلاب على أحدث الاستراتيجيات والتقنيات في التعليم.
- تعزيز البحث العلمي الدولي:
– تشجيع النشر الدولي: وذلك بدعم أعضاء هيئة التدريس في نشر أبحاثهم في مجلات علمية دولية ومرموقة.
– تقديم منح بحثية: توفير منح للباحثين في الكلية للقيام بأبحاث تتناول قضايا تعليمية دولية.
المحور السادس: وضع الخطة الاستراتيجية وتنفيذها
- المحافظة على معايير الاعتماد من خلال:
– تحديث التقارير الدورية وفقًا لمتطلبات هيئة الاعتماد.
– إجراء مراجعات داخلية سنوية لضمان استمرارية التوافق مع المعايير.
– معالجة الملاحظات الطفيفة الواردة في تقرير الاعتماد (إن وجدت).
- التطوير المستمر لنظام الجودة:
– تعزيز دور وحدة ضمان الجودة والأداء الجامعي بزيادة الكوادر المدربة وتحديث الأدلة الإجرائية.
- الاستعداد لإعادة الاعتماد المؤسسي:
– إعداد خطة استباقية لتجديد الاعتماد بعد انتهاء مدته (عادةً كل 5 سنوات).
– توثيق كافة التحسينات والإنجازات خلال السنوات الثلاث.
المحور السابع: خدمة المجتمع
- تطبيق الشراكة مع المدارس والمؤسسات:
– برامج تدريبية للمعلمين في المدارس الحكومية والأهلية ورياض الأطفال .
– مشاركة الكلية في حل مشكلات التعليم المحلي (مثل: محو الأمية، التعليم في المناطق الريفية النائية/ المخدرات / الابتزاز الالكتروني).
- خدمة المجتمع:
– ورش توعوية لأولياء الأمور حول التربية الحديثة.
– مبادرات لدعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، بواسطة اقسام الكلية التربوية.
المحور الثامن: تحقيق اهداف التنمية المستدامة
- تعزيز المناهج الدراسية:
– دمج أهداف التنمية المستدامة في المناهج: تحديث المناهج الدراسية لتضمين مواضيع تتعلق بالتنمية المستدامة، مثل التعليم من أجل التنمية المستدامة، والعدالة الاجتماعية، والحفاظ على البيئة.
- تدريب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس
– إقامة ورش عمل ودورات تدريبيةتنظيم ورش عمل ودورات لتأهيل أعضاء هيئة التدريس في مجالات التنمية المستدامة لتطبيق هذه المعرفة في التعليم.
- البحث العلمي:
– تشجيع الأبحاث المرتبطة بالتنمية المستدامة: دعم مشاريع بحثية تتناول قضايا مثل التعليم البيئي، التنمية الاجتماعية، والانشطة الزراعية المستدامة.
– نشر الأبحاث: نشر نتائج الأبحاث في مجلات علمية ومشاركة نتائجها مع المجتمع المحلي والجهات المعنية.
- التوعية المجتمعية:
– حملات توعية: تنظيم حملات توعية في المجتمع المحلي حول قضايا التنمية المستدامة مثل التغير المناخي، وإدارة المياه، وإعادة التدوير.
– فعالية مجتمعية: إقامة فعاليات مثل المعارض البيئية، وورش العمل التفاعلية. حيث يمكن تنظيم هذه الفعاليات في المدارس، والحدائق العامة، والمراكز الثقافية، اذ يتمكن المجتمع من المشاركة في الأنشطة والورشة المختلفة التي تركز على قضايا التنمية المستدامة. كما يمكن استضافة شخصيات بارزة من المجتمع أو خبراء في مجال البيئة لإلقاء محاضرات ومناقشات.
– يوم البيئة العالمي:
تنظيم فعاليات مشتركة بمناسبة يوم البيئة العالمي، تتضمن أنشطة مثل تنظيف المناطق العامة، زراعة الأشجار، وورش عمل تعليمية حول أهمية الحفاظ على البيئة.
[1] التقييم التكويني: هي مجموعة من إجراءات التقييم الرسمية وغير الرسمية التي يجريها المعلمون أثناء عملية التعلم من أجل تعديل أنشطة التعليم والتعلم لتحسين تحصيل الطلاب
